رغم اعتدال العقول :/

ما دعَوا الرسل بدعوة ثبات القلوب إلا لكثرة تقلبها…

يارب (السكينة)

وفي حياتنا الواحده حياة الملايين التي لا نستطيع الإحاطة بها علمًا، فكيف بالرعايه والعناية !
لكن خالقنا تعالى منفرد بالكمال والعُلا والعظمة “سبحانه جل جلاله”

رَاقَ لِي وألِفَهُ وجْدَانِي

مما يريحني في هذه المساحة؛ أنني أستطيع البوح فيها بما يجول في خاطري دون مراقبات 

منذ يوم الخميس، الموافق: 1 / 1 / 1437هـ أول يوم فعلي لهذا العام،

خاتمة مسك

وانتهى عامنا المهني الثاني؛ عام فصل (القلب السليم)
ربنا تقبل منا، وعلى كل مايرضيك أعنّا

لكل محبة

وُلدنا وسط أُناس ومحبتهم معنا في أفئدتنا
وكُتب علينا لقاء البعض فوُلدت بداخلنا محبتهم

وإن فرّقت بنا السبل

إن علمت عن قلبك صفة الوفاء؛
فاستودع الله من سكنوا به ثم عدهم بحفظك لهم داخله؛ وإن فرّقت بكم السبل !

رب الفؤاد بلطفه يرعاني

أحلام المنام …{ يقين

نحلم ونتمنى، ونرى ما تشتهيه أنفسنا في منامنا

في قلبي للأخير !!

من أشد ما تعجبت له؛ أن هناك إنسانة ما على كوكب الأرض سمّتني بهذا الاسم !
[الله يبقيك في قلبي للأخير]

رفقًا بقلوبنا

خلف الكواليس

توجد الكثير من الأشياء في حياتنا “خلف الكواليس وما بين السطور“؛
…{ تبقى في الخفاء وعلم الغيب

في اللقاءِ “لساني”